أسرار المرأة المتزوجة ، كل امراه ولها اسرارها الخاصه بها لا تريد ان يطلع عليها احد ولابد من احترام هذه الخصوصيات الزوجية من خلال الزوج .
أسرار المرأة المتزوجة
- 1- تظل المرأة تحلم بفارس أحلام حتى بعد أن تتزوج، يظل هناك رجل من دون ملامح يرافق عالمها الداخلي، أنه ليس رجلا آخر، إنه الأمل والهروب إلى عالم رومانسي.
- 2- مهما زاد وزن المرأة هي لا تراه فعلا بصورته الحقيقية، جسد المرأة هو صورة في رأسها.
- 3- تقلب المرأة في صور الرجل على شبكة التواصل الاجتماعي أيضاً، وتمتعض حين ترى صوره مع صديقة جميلة وجذابة.
- 4- قد تفتعل المرأة خلافا عاطفيا أو زوجيا كي تظل تفكر به طول النهار.
- 5- لا تحب المرأة أن تراها في الصباح قبل غسل وجهها وأسنانها، الاستيقاظ باكرا ليس فقط نشاطا، بل رعب من أن لا تراها جميلة.
- 6- لا يوجد امرأة لا تحب المكياج، هناك من يدعين ذلك فقط.
- 7- لا يوجد امرأة لا تحب الهدايا حتى ولو قالت لك لا تحضر لي شيئا أرجوك.
- 8- لا يوجد امرأة لا تحب أن تتذكر عيد ميلادها حتى ولو كان الستين، إنها فقط تريدك أن تتجاهل السنة وليس اليوم.
هل المراه تشتهي رجل غير زوجها
- من بين الأمور التي تكشف أن المرأة قد تكون على علاقة برجل آخر غير زوجها، هي
حياتها الإجتماعية التي تزدهر فجأة.
- إذا اتّسعت دائرتها الإجتماعية وبات لها الكثير من المعارف والأصدقاء، فمن الممكن جداً أن يكون كل ذلك غطاء لوجود رجل ما أو أن الرجل من ضمن هذه الدائرة الإجتماعية الجديدة.
ماذا تفعل المرأة اذا احبت رجلا غير زوجها
- لا يعني الإقدام على خطوة الزواج دائماً أن علاقة المرأة برجلها تسير على ما يرام،
وحتّى في الشق العاطفيّ منها. وهي قد تسلّم لمصيرها رغم أنها لم تشعر
ولو حتّى ليومٍ واحد، بأن زوجها هو حبيبها وبطل حياتها. يحصل ذلك عندما يتمّ الزواج
على أسس مصلحة أو بسبب تدخّل السلطة العائليّة خصوصاً في حال لم تتح البيئة
الاجتماعية فرصةً لها للتعبير عن ذاتها. وفي هذا الإطار، فإنها ستلجأ حتماً الى الانجذاب الى
رجالٍ آخرين في كلّ مرّةٍ تصادف فيها رجلاً يثير اهتمامها، من ناحية الشكل الخارجي أو الشخصية الفذّة.
- وهي في هذه الحالة ترتكب خطأً جسيماً، لأنها اختارت أصلاً أن تبني زواجاً من سراب.
- أحياناً تقع مسؤوليّة انجذاب المرأة الى رجلٍ آخر غير زوجها، على زوجها نفسه، الذي ربّما دفعها الى اختبار الجحيم معه نظراً لصعوبة طبيعته أو تعامله القاسي والمستجدّ معها.
- وهي في هذه الحالة تتحسّر على قرارها الخاطئ الذي بني ربّما على حب واحترام لكن البوصلة ضاعت مع الأيام وتحوّل العرس الى خيبة.
- هي هنا لا تتحمّل مسؤولية قدرها، لكنّها حتماً تتحمّل مسؤولية الاستمرار فيه، وهي حتماً ستجد في الرجال المثاليين حلماً جميلاً، لكن عليها قبل الحلم أن تنهي الكابوس.
- يحصل ذلك عندما لا تكون المرأة أهلاً للثقة، بل تكون خصائلها أقرب الى السلبيّة والنبذ وعدم الاحترام.
- هي هنا تعاني عدم استقرارٍ عاطفيّ يجعلها تجد في النظر الى الرجال والتعبير عن الاعجاب بهم هوايةً لا بل عادةً أو حتّى هدفاً مشيناً تركض خلفه. وهي تخفي بذلك سرّاً كبيراً عن زوجها مفاده أنها ليست زوجةً صالحة، فتخدعه، وربّما يكون الزوج هنا ضحيّةً،
- لكنّه لا يقوى على تغيير الواقع لاعتباراتٍ شخصيّة خاطئة ولعدم تحلّيه باستقرارٍ عاطفيٍّ أيضاً.