علاج السحر

ذكر مجرب لقضاء الحوائج عن اهل البيت

ذكر مجرب لقضاء الحوائج ، يوجد اذكار كثيرة من المجربات المأخوذه عن العارفين بالله التى جربوها واصبح لها صدى قوى لحل اى مشكله مرو بها ومنها امور لقضاء الحاجه.

ذكر مجرب لقضاء الحوائج

  • اللهم إني أتوجه إليك بنبيك نبي العنكبوت في المنزل: علامة سحر أم خرافة الرحمة واهل بيته الذين اخترتهم على علمٍ على العالمين.
  • اللهم لين لي صعوبتها وحزونتها واكفني شرها فانك الكافي المعافي والغالب القاهر اللهم صل على محمد وال محمد.
  • يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، يا ودود يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد، سر مجرب لابطال السحر ورده لفاعله يا فعال لما يريد، اللهم إني أسألك بعزك الذي لا يرام، وملكك الذي لا يضام،

ونورك الذي ملأ أرجاء أعراض العين القاتلة عرشك أن تقضي حاجتي.

مجربات لقضاء الحوائج الصعبة

  • يا خَيْرَ الْغافِرينَ يا خَيْرَ الْفاتِحينَ يا خَيْرَ النّاصِرينَ يا خَيْرَ الْحاكِمينَ يا خَيْرَ الرّازِقينَ

يا خَيْرَ الْوارِثينَ يا خَيْرَ الْحامِدينَ دعاء لشفاء المريض مجرب يا خَيْرَ الذّاكِرينَ يا خَيْرَ الْمُنْزِلينَ يا خَيْرَ الْمحْسِنين.

  • اللهم صلّ صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا، على نبي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب،

وتقضى به الحوائج وتُنال به الرغائب وحسن الخواتيم أفضل سورة لتفريج الهم وتيسير الأمور ويُستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله.

مجربات لقضاء الحوائج المتعسرة

  • استغفر الله العظيم الذى لا إله إلا هو الحى القيوم واتوب اليه، اللهم ياجامع الشتات،

ويامخرج النبات، ويامحيي علاج الحسد الشديد مجرب ويامفرج الكربات، وياسامع الاصوات من فوق سبع سموات، ويافاتح خزائن الكرامات.

  • اللهم اجعل لي من كل ما أهمني وكربني سواء من أمر دنياي وآخرتي فرجًا ومخرجًا. وارزقني من حيث لا أحتسب، واغفر لي ذنوبي، وثبت رجاك في قلبي، واقطعه ممن سِواك، حتى لا أرجو أحدًا غيرك.
  • اللهمّ إنّي أسألك عيش السّعداء، ونزل الشّهداء، ومرافقة الأنبياء، والنّصر على الأعداء، يا سميع الدعاء.
  • يا ذا قولٍ وعطاء، وجّهت وجهي للّذي فطر السماوات والأرض حنيفًا، وما أنا من المشركين، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربّ العالمين، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين.
  • اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك وقلوبنا بخشيتك، وإسرارنا بطاعتك إنك على كل شيء قدير، وحسبنا الله ونعم الوكيل أسرع دعاء لقضاء الحوائج المستحيلة والشديدة.

كيف تطلب حاجتك من الله

  • لا إله إلا الله، الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله اسرار ذكر الرحمان فى علاج السحر  رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل اثم، اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين”.
  • دعاء قضاء الحاجة.. ورد فى ما روى عن النبى صلى الله عليه وسلم، أن جاءه أعمى فقال له: “يا رسول الله ادع الله
  • أن يرد إلىّ بصرى، فقال له النبى اصبر، فرد عليه الأعمى: ليس لدى أحد يقودنى، فقال له النبى توضأ وصل ركعتين، ثم قل “اللهم إنى أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبى الرحمة، يا محمد إني أتوجه بك لربك فتقضى حاجتى، ثم اذكر حاجتك”، قال الراوى: “فما أسرع ما عاد الأعمى وقد رد الله عليه بصره”، فهذا الدعاء اعتمده الأئمة والعلماء ولم يطعن فيه إلا بعض النابتة الذين أتوا فى هذا العصر ولا عبرة بكلامهم بل العبرة بهذا الحديث الشريف وما اعتمدته الأمة، ونبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بضرورة أداء صلاة الحاجة إذا كان للعبد حاجة عند الله عز وجل أو عند الناس بصفة عامة، لافتا إلى أن الحاجة هي العوز أو طلب قضاء شيء معين.

ما هي السورة التي تقرا لقضاؤ الحوائج

  • ذكر بعض أهل العلم أن قراءة سورة الشرح «أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ. وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ» 40 مرة من الأمور التي تجلب الرزق وتيسر الأمور وتعالج الاكتئاب وتزيل الهم وتفك الكرب، ولا يوجد حديث يدل على ذلك، وإنما يرجع إلى تجربتهم الشخصية.
  • أولًا: اللجوء إلى الله تعالى بالدعاء، وذلك لتحقيق الرغبات، وتفريج الكربات والهموم والأحزان تفسير حلم صيد السمك الملون وقد يكون الدعاء وقائيًا أو علاجيًا، فالوقائي يكون بالاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم

عندما كان يدعو مثلًا: «اللهمَّ إني أعوذُ بكَ من الهمِّ والحزَنِ، والعجزِ والكسلِ، والبخلِ والجبْنِ،

وضَلَعِ الديْنِ، وغلَبةِ الرجالِ» علامات استمتاع الزوجة.

  • ثانيًا: إخلاص الأعمال إلى الله تعالى، وذلك من أعظم أسرار السعادة والراحة، فالعبد إن كانت

أعماله لله- عزّ وجلّ- ابتغاءً لما عنده من الأجر والثواب، فإنّه لن يهتم بشكر الناس وحمدهم،

لأنّه إذا انتظر ما عندهم ولم يصدر ما يتوقعه منهم

فقد يصيبه الندم والحسرة والضيق،

وممّا يدل على أنّ الإخلاص من أسباب الراحة والطمأنينة

وتفريج الكرب ما حصل مع الثلاثة الذين انطبق الغار عليهم، فتوسّل كلٌّ منهم إلى

الله بفضيلةٍ قام بها وكان الإخلاص أساسها، فانفرج كربهم.

ما هي علامات قبول الدعاء

  • ثالثًا: التفكر في نعم الله- تعالى-، وممّا ورد في ذلك قول السعدي: «وكلما طال تأمل العبد في نعم الله الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، رأى ربه قد أعطاه خيرًا كثيرًا، ودفع عنه شرورًا متعددة، ولا شك أن هذا يدفع الهموم والغموم، ويوجب الفرح والسرور»، فالعبد منغمسٌ انغماسًا بنعم الله تعالى عليه، حيث قال: «وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً»، الأمر الذي يؤدي إلى دفع الهموم والأحزان.
  • رابعًا: التوكل فقط على الله تعالى في تفريج الهموم والكروب، فسيدنا إبراهيم -عليه السلام- عندما ألقاه قومه في النار، توكّل على ربه فقط، فجعلها الله- تعالى- بردًا وسلامًا عليه.
  • لا إله إلا الله، الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل اثم، اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها يا أرحم الراحمين”.

لقضاء الحوائج الصعبة والمستحيلة مكتوبة

  • ورد فى ما روى عن النبى صلى الله عليه وسلم، أن جاءه أعمى فقال له: “يا رسول الله ادع الله أن

يرد إلىّ بصرى، فقال له النبى اصبر، فرد عليه الأعمى: ليس لدى أحد يقودنى، فقال له النبى

توضأ وصل ركعتين، ثم قل “اللهم إنى أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبى الرحمة، يا

محمد إني أتوجه بك لربك فتقضى حاجتى، ثم اذكر حاجتك”، قال الراوى: “فما أسرع ما عاد

الأعمى وقد رد الله عليه بصره”، فهذا الدعاء اعتمده الأئمة والعلماء ولم يطعن فيه إلا بعض

النابتة الذين أتوا فى هذا العصر ولا عبرة بكلامهم بل العبرة بهذا الحديث الشريف وما اعتمدته

الأمة، ونبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بضرورة أداء صلاة الحاجة إذا كان للعبد حاجة

عند الله عز وجل أو عند الناس بصفة عامة، لافتا إلى أن الحاجة هي

العوز أو طلب قضاء شيء معين.

ذكر مجرب لقضاء الحوائج

  • خامسًا: الإيمان الحقيقي الكامل بالله عزّ وجلّ، حيث قال تعالى: «أَفَمَن شَرَحَ اللَّـهُ صَدْرَهُ

لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ»، وكلما قوي إيمان العبد وازداد انشرح صدره، وكذلك

فإنّ من فقد الإيمان ونزعه من قلبه يصبح شقيًّا.

  • سادسًا: المداومة على القيام بالأعمال الصالحة، حيث قال الله- تعالى-: «مَن عَمِلَ صالِحًا

مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ»،

ومن أمثلة الأعمال الصالحة: طلب العلم الشرعي، والإكثار من ذكر الله- تعالى-، والصلاة

على النبي- صلى الله عليه وسلم-، والإكثار من الاستغفار، والصدقة، وتطبيق النوافل

من صيام وصلاة قد يصل بها العبد إلى محبة الله- عزّ وجلّ-، بالإضافة إلى الحرص

على الخشوع في الصلاة؛ فهي من الوسائل التي تزال بها المعاصي والذنوب.

  • سابعًا: أذكار الصباح والمساء والمداومة على الأذكار
    الصباحية والمسائية وأذكار النوم، وما يتبع ذلك من أذكار اليوم والليلة، فتلك الأذكار
    تحصن العبد المسلم بفضل الله- تعالى- من شر شياطين الجن والإنس،
    وتزيد العبد قوةً حسيّة ومعنوية إذا قالها مستشعرًا لمعانيها موقنًا بثمارها ونتاجها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى