استعدوا للموت يإما للهروب ، هل تبحث عن أساليب لاستعدوا للموت يإما للهروب؟ قرأ هذا المقال للتعرف على الطرق الأكثر نجاحا لدعوة الإقامة الثباتية.
استعدوا للموت يإما للهروب
- الدجل هو ممارسة السحر والشعوذة والكهانة، ويعد حرامًا شرعًا
في الإسلام، لما فيه تعرف على ظهور المسيح الدجال من مخالفة لأحكام الشريعة،
وتعريض الناس للضرر، واستغلالهم.
وقد وردت نصوص قرآنية وأحاديث نبوية تؤكد حرمة الدجل، منها:
- قوله تعالى: {وَلَا يفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى} (طه: 69).
- وقوله تعالى: {وَلَا يفْلِحُ السَّاحِرُونَ} (البقرة: 102).
- وقوله تعالى: {وَمَا همْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ} (البقرة: 102).
- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من أتى كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد”.
- وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: “من أتى عرافا فسأله اقسام السحر
عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يومًا”.
استعدوا للموت يإما للهروب
- وحكم الدجل في القانون المصري الكارثة ستحدث لامحاله.. لن تصدقوا ماهو التوقع الذي بدأ في الضهور وجعل المذيع ينسحب من الحلقة بسبب توقعات كريم فؤاد مفسر الاحلام هو أيضًا حرام، حيث نصت المادة 170 من قانون العقوبات على معاقبة كل من امتهن الرقية أو العلاج الروحاني أو غيره من أعمال السحر أو الشعوذة بالحبس مدة لا تزيد على سنة وبغرامة لا تزيد على خمسمائة جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
- وبناءً على ما سبق، فإن حكم الدجل هو حرام شرعًا وقانونًا،
وينبغي على المسلمين الحذر منه،هو ممكن الدجال يعرف كل شئ بعمله
وعدم الوقوع في شراكه.
تحذير من تصديق العرافات
- تنتشر في المجتمعات العربية العديد من العادات والتقاليد التي
تدعو إلى تصديق العرافات، كيف تجعل المرأة تسلم نفسها لك بالسحر مثل الذهاب إلى الكهنة
والعرافين لطلب اعمال سفلية للطلاق والكراهية وخراب البيوت
الحظ أو معرفة المستقبل.
ولكن هناك العديد من الأسباب التي تدعو إلى 10 حركات تجعل زوجك يشتاق إليك الحذر من تصديق العرافات، ومنها:
- الخرافة: العرافة هي خرافة لا تستند إلى أي أساس علمي أو منطقي، بل هي مجرد أكاذيب يطلقها الدجالون والمشعوذون لإيهام الناس بقدراتهم الخارقة.
- الضرر: يمكن أن تتسبب العرافة في ضرر كبير للناس، حيث يمكن أن تدفعهم إلى اتخاذ قرارات خاطئة أو القيام بأعمال ضارة.
- الكفر: يعد تصديق العرافة كفراً بالله، حيث من اين انتشرت قصة السحر والشعوذه
ينسب علم الغيب إلى غير الله تعالى.
استعدوا للموت يإما للهروب
ومن الأدلة التي تثبت تحريم العرافة:
- قول الله تعالى: {وَلَا يفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى} (طه: 69).
- قول الله تعالى: {وَلَا يفْلِحُ السَّاحِرُونَ} (البقرة: 102).
- قول الله تعالى: {وَمَا همْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ} (البقرة: 102).
- وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من أتى كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد”.
- عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يومًا”.
- وبناءً على ما سبق، فإن تصديق العرافات أمرٌ حرامٌ شرعًا وعقلًا،
وينبغي على المسلمين الحذر منه، وعدم الوقوع في شراكه.
احاديث النبى صلى الله عليه وسلم
- روى مسلم في صحيحه عن بعض أزواج النبي ﷺ عن النبي ﷺ قال: من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه لم تقبل له صلاة أربعين يوما.
- وعن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد ﷺ.
شرح الحديث
- معنى الحديث : معنى الحديث أن من ذهب إلى عرافٍ أو كاهنٍ وسأله عن شيء، ثم صدقه فيما يقول، فقد ارتكب ذنبًا عظيمًا، وهو أن نسب علم الغيب إلى غير الله تعالى، وهذا كفر بالله تعالى، لأن علم الغيب هو من خصائص الله تعالى، قال الله تعالى: {قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} (النمل: 65).
- ومعنى عدم قبول صلاة هذا الشخص أربعين يومًا، ليس معناه أن صلاته لا تصح، بل معناه أنه لا ينال أجرها، ولا يحصل على ثوابها، لأن تصديق العرافة كفر، والكافر لا تقبل منه الأعمال الصالحة.
- وكلمة ( أتى ) هنا فى الحديث تعنى ( الذهاب ) يعنى من ذهب الى عرافاً فاعلم ان تصديقك ومتابعتك لكل العرافات كفر بالله عزوجل ويتم خروجك من ملةِ الاسلام وهناك عرافات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعى بدون ذكر اساميهم لانهم كثيرون فاحذرو من متابعة المقالات التى تكتب عن هذه الامور حتى لا تفتنو بكلامهم ـ ولا تشاهدو الفيديوهات التى تتكلم فيما لا تعلم والغيب لا يعلمه الا الله وهناك الاكاذيب الذين قالو عنها ولم تتحقق لانهم ليسو بأنبياء وليسو بألهه ولنا إلاهٌ واحد هو ( الله عزوجل ) الذى يدبر احوال هذا الكون ( لا اله الا الله ) .
حكم تصديق العرافات
تصديق العرافات حرامٌ شرعًا، لما فيه من:
- الكفر بالله تعالى: لأن من يصدق العرافة ينسب علم الغيب إلى غير الله تعالى.
- الضرر: لأن العرافة قد تدفع الناس إلى اتخاذ قرارات خاطئة أو القيام بأعمال ضارة.
- الاستغلال: لأن العرافات غالبًا ما يكونون دجالين يستغلون جهل الناس وخوفهم من المستقبل.
- ينبغي على المسلمين الحذر من تصديق العرافات، وعدم الوقوع في شراكها، واللجوء إلى الله تعالى وحده، فهو وحده الذي يعلم الغيب، والصلاة هي العبادة التي تقرب العبد إلى الله تعالى، وينبغي أن يحرص المسلم على أدائها على أكمل وجه، وأن يطلب الأجر والثواب منها.
